سعد الحريري ابن ملك السعودية حقيقه اخفاها التاريخ
كان رفيق الحريري وهو يملك الجنسية اللبنانية والسعودية قد عمل في السعودية وكان من الاغنياء وصديق الحميم للملك وكانت زوجة رفيق اسمها نظال بستاني
عاشقه للملك وكانا يمارسان الخيانه وما ان علم رفيق الحريري بخيانة الملك وزوجته طلقها فتزوجها العاشق الخائن ملك السعودية وانظرا الشبه الكبير بين سعد الحريري وملك ال اسعود
تزوج رفيق الحريري من زميلته بالجامعة، نضال بستاني العراقية الأصل، وأنجبا:
بهاء الدين.
حسام الدين (توفي عام 1991 بحادث سير).
سعد الدين (رئيس وزراء لبنان السابق).
وبعد طلاقهما تزوجت نضال من الملك فهد[2] وتزوج الحريري عام 1976 من نازك عودة (لقبت بعد الزواج منه بنازك الحريري)، وأنجبا:
أيمن.
فهد.
هند.
إلغاء إعجابيلماذا طلق الحريري زوجته العراقية الأصل نضال بستاني سرا ....واين اختفت؟؟؟0
عدد المشاهدات : 14911
[rtl]
ما زال مخوف أنظمة آل أسعود من الموقف الأمريكيّ ,لتصنيفهم ضمن قائمة الإرهاب الدولي الداعم لكثير من العمليات الإرهابية التي تحدث في العالم العر بي بعد ما تم القبض على بعض من أفراد أسرة العائلة المالكة في عدت بلدان عربية مما زاد مخاوفهم اتجاه أمريكا" الأم "فحين لاجؤ إلى تل أبيب لسد كافة الملفات الارهابيه مقابل دعم القضية اليهودية ودفع المليارات إلى إسرائيل لأقامت " مشروعها النووي " حسب تصريحات بعض المسؤولين في تل أبيب" وهذا يوعز أن هؤلاء لمتلوّنون والمنافقين، المطالبين بإسقاط سوريا وبقية البلدان العربية الإسلامية ومحاربة الإسلام بطريقة يهودية بدعمهم بالمال والإعلام والسلاح يأتي أيضا لتوسيع دائرة السياسة اليهودية وجعل العالم العربي تحت مظلة الامريكيه لأتحكم في مصير العالم العربي من خلال دعم آل أسعود القضية اليهودية فيما أعلنت آل أسعود موقفًا رسميًا داعمًا لها ويأتي أيضا تدريجيّة؛ فكلّما تبيّن أنّ سقوط النظام حتميّ، اتّضح دعم آل أسعود إلى إسرائيل ضد القضية العربية باسم الهوية الإسلامية .[/rtl]
وهنا نرى أن الابن المدلل إلى آل أسعود والذي يدعم القضية اليهودية السعودية ضد سوريا كما نشاهد يأتي تقرير علاقة الحريري بأسرة المالكة ودعم المشترك بين التوأمين فحين يظهر تقرير من قبل أحدى وسائل الإعلام التي تتسال كيف وصل الحرير إلى السعودية وكيف دخل الحريري (القصر الملكي الرئاسي ) وكيف أصبح غنيا حسب تقرير الصحفية ,وأين أصبحت زوجته ولماذا تركها الحريري؟
أن ملفات الفساد المالي والأخلاقي لعائلة الحريري كثيرة نستعرض لكم ملف الزوجة الأولى لرفيق الحريري وهي عراقية الأصل )نضال البستاني), رفيق بهاء الدين الحريري، زعيم لبناني ورئيس وزراء لبنان الأسبق ورجل أعمال. كان يعتبر من كبار رجال الأعمال في العالم، وهو يحمل الجنسيتين اللبنانية والسعودية
في عام 1965قطع دراسته بسبب ارتفاع النفقات المالية وهاجر إلى السعودية حيث عمل مدرساً للرياضيات في مدرسة السعودية الابتدائية ( بتبوك) ثم انتقل إلى جدة ثم عمل محاسباً في شركة هندسية، ثم أنشأ شركته الخاصة للمقاولات عام 1969والتي برز دورها كمشارك رئيسي في عمليات الأعمار المتسارعة التي كانت المملكة تشهدها في تلك الفترة. ونمت شركته بسرعة خلال سبعينيات القرن العشرين حيث قامت بتنفيذ عدد من التعاقدات الحكومية لبناء المكاتب والمستشفيات والفنادق والقصور الملكية. وفي أواخر السبعينيات قام بشراء شركة) أوجيه الفرنسية( ودمجها في شركته ليصبح اسمها سعودي أوجيه. أصبحت الشركة من أكبر شركات المقاولات في العالم العربي واتسع نطاق إمبراطوريته ليشمل شبكة من البنوك والشركات في لبنان والسعودية إضافة إلى شركات للتأمين والنشر والصناعات الخفيفة وغيرها. وقد حظي باحترام وثقة الأسرة السعودية الحاكمة وتم منحه الجنسية السعودية في العام 1978. وفي مطلع الثمانينيات أصبح واحداً من بين أغنى مائة رجل في العالم، وعمل خلال الثمانينيات كمبعوث شخصي للعاهل السعودي العاهل فهد في لبنان ، ولعب دوراً هاماً في صياغه اتفاق الطائف. هذا الرجل الذي أجبره ملك السعودية حين أتاها للعمل على تطليق زوجته العراقية الأصل نضال بستاني مقابل مليون دولار وكان هذا المليون هو الحجر الأساس لإمبراطورية الحريري الذي فتح لبنان للاستثمارات السعودية وغدا لبنان بالنسبة لآل سعود مرتعاً للهو والفجور وارتكاب عظائم الأمور نضال بستاني - الحريري امرأة قد نسمع باسمها بين الحين والآخر، لكننا بدون شك لا نعرف عنها الكثير ولا نعرف مصيرها. كل ما نعرفه عنها أنها زوجة رفيق الحريري الأولى وأنها والدة بهاء وسعد الحريري.
أسئلة كثيرة تدور حولها وحول مصيرها:
لماذا تخلى عنها رفيق الحريري إلى الملك فهد؟
هل كان ذلك مقابل المليون الأول من الدولارات الذي طلب رفيق الحريري في مقابلة تلفزيونية معه من المذيعة التي كانت تجري تلك المقابلة لتسأله كيف حصل على المليون الأول من ثروته لكنه يستطيع أن يخبرها كيف حصل على بقية تلك الثروة؟
هل تخلى رفيق الحريري عن زوجته وأم أولاده الثلاثة الأول عن زوجته للعاهل فهد تحت الضغوط أو بسب المال والجنسية السعودية التي كان شديد الحرص على الحصول عليها؟
بعد أن تخلى الحريري عن زوجته، أياً تكن الأسباب لتصرفه ذاك، هل بقيت في عداد الأسطول الحر يمي للعاهل فهد أم انتحرت كما يشاع؟
إذا كان عند رفيق الحريري زوج السيدة نضال بستاني أسبابه، مهما كانت وضيعة، للتخلي عن زوجته، فما هي الأسباب التي تمنع أولادها من ذكرها على الإطلاق؟
هل تخلي سعد الحريري عن أمه سببه عقوق متأصل في شخصيته يكفي لأن ينكر أمه ويتخلى عنها؟
كيف يجوز لولد عاقٍ، ناكر لأمه، من التنطح لمسائل شعبية عامة بدون أن يشعر بخجل أو حياء؟
هل يصعب على من تخلى عن والدته وأنكرها أن ينكر شعبه وطائفته ويبيعهما في سوق النخاسة الدولية؟
هل هناك من يستطيع أن يوضّح مصير السيدة نضال بستاني ويكشف الظلم الذي تعرضت إليه إذا كانت فعلياً قد تعرضت لمثل هذا الظلم؟
هل أن كون السيدة نضال بستاني من أصل عراقي هو سبب لإهمال مصيرها وعدم الكلام عنه؟
إن قصة السيدة نضال بستاني في حالة انتظار كي يأتي من يستطيع كشف جميع تفاصيلها ويفضح كل ما أحاط بها من ظلم و أسرار
ويظهر أن حتى صورها غير موجودة وهذا يأتي وصول الحريري إلى أبراج الدولي ليكون من أهم الأوراق السياسية وخلط الأوراق لأبعاد الأنظار التي كانت مرتبطة بنظام السعودي اليهودي لدعم مشروع السعودي الوهابي لجعل المنطقة كاملتا بيد التقسيم اليهودي السعودي بزعامة الولايا المتحدة الأمريكية لتوجيه الضربة إلى أي بلد وخصوصا أن سوريا تقف حجر عثرة أمام التقسيم الوهابي مما جعل الحريري في حمص واجه لمد الدعم سرا للاجنده في القضية السعودية الوهابية لتبقى الدول العربية تحت الضغط العالمي المتمثل بزي الإسلامي العربي مقابل عدم المساس وكشف الأوراق العمالة وخفايا آل أسعود للإرهاب الدولي في العالم مما يحدث لتشويه الإسلام وضرب القضية الإسلامية العربية بكل أشكلها معلنين أنهم مع القضية العربية حتى جاء الإعلان الرسمي لدعم الإرهاب المتخفي تحت قضية إنقاذا الشعوب والانظمه التي تخدم المصالح الغربية
وبما أنّ الولايات المتحدة الأمريكيّة كانت الحامي الأوّل لتلك الأنظمة المخلوعة فقد نزل "العتاب" الخليجيّ عليها بشكل رئيسيّ، وهو ما تمثّل بصورة غير مسبوقة خليجيًا من خلال كلمة( ضاحي خلفان )القائد العام لشرطة دبي، في مؤتمر «الأمن الوطنيّ والأمن الإقليميّ لمجلس التعاون لدول الخليج العربيّة: رؤية من الداخل» الذي تم في يومي 17 و18 من الشهر الماضي في العاصمة البحرينيّة المنامة.
تحدّث خلفان عن 38 تهديدًا لأنظمة دول الخليج العربيّة، وكان "مهدّد الأمن رقم 1" وفقًا لقوله هو "السياسة الأمريكية في المنطقة, "قد لا يكون كلامنا مناسبًا لأصدقائنا الأمريكان إلاّ أنّ التجارب علّمتنا بأنّ الأمريكان ليس لهم صديق، بل ينفضون أيديهم سريعًا من أصدقائهم"، وضرب مثلاً الدعم الأمريكي للمجاهدين في أفغانستان والانقلاب عليهم لاحقًا ووصفهم بالإرهابيّين، وذهب بعدها لانتقاد موقف أمريكا من الشعب الفلسطينيّ.
قد تعجبك أقوال الرجل لأنّها صحيحة، إنّما حين تضعها في سياقها الزمنيّ الذي تشهد فيه الدول العربيّة سقوط أنظمة فاسدة، تتّصح لك الصورة الحقيقيّة.
بعدها ذكر خلفان أنّ أمريكا هي وراء الثورات العربيّة وهي التي بدأتها في تونس ونقلتها إلى مصر ومن ثمّ إلى باقي الدّول العربية التي تشهد حراكًا شعبيًّا، كما عاتب الشعب اليمنيّ على ثورته على نظام علي عبد الله صالح، وأضاف أنّ جماعة الإخوان المسلمين لا تقلّ خطرًا عن إيران.
لم يأت كلام السيّد خلفان خلال الحرب الأمريكيّة على العراق أو أفغانستان، ولا خلال العدوان الصّهيوني على قطاع غزّة، ولم يذكر أنّ الأنظمة العربيّة التي دعمت المجاهدين في أفغانستان وأرسلت شبابها بعد قبول أمريكا بذلك - إن لم يكن بعد أمرها - هي ذات الدّول التي نفّذت الأجندة الأمريكيّة وخاضت مع بوش وحلفائه "الحرب الصليبيّة على الإرهاب" سياسيًا وعسكريًا وإعلاميًا.
ربّما كان يتمنّى خلفان وسائر أنظمة دول الخليج أن تتدخّل أمريكا عسكريًا لقمع الثورات العربيّة الإسلاميّة، وأن تقمع الحراك الشعبيّ في كلّ تلك الدّول، عندها ربما كانت ستبقى "الحليف الاستراتيجيّ الكبير" و"الصديقة الحميمة". ولا أشكّ في أنها كانت ستفعل لو كان بمقدورها أن تفعل، ولو كان بالثمن الذي تتحمّله، ولكن الإرادة الشعبيّة غلبت أمريكا وحلفاءها، ولم يعد بمقدورهم إلاّ محاولة الركوب على الموجة الثوريّة إن استطاعوا، أو على الأقل اتخاذ موقف آمن حتى لا تغرقهم الموجة ولا تتعاظم مشاعر الكراهية تجاههم، فهم الذين حموا تلك الأنظمة الفاسدة في وجه الشعوب، وهم الذين دافعوا عن جرائم تلك الأنظمة بحق الشعوب.